الوصف

يتم تخمير معجون ميسو فيرمنت بشكل أصيل وفقًا لوصفة يابانية ويتم تخزينه لفترة طويلة.
100% المعيشة: لا تقوم شركة فيرمنت ببسترة الميسو الخاص بها، وبالتالي تظل جميع العناصر الغذائية والإنزيمات سليمة. علاوة على ذلك، تظل ثقافات التخمير على قيد الحياة.
نباتي وخالي من الجلوتين: جميع أنواع ميسو فيرمنت خالية من المنتجات الحيوانية، مما يجعلها مناسبة للجميع للاستمتاع بها بضمير مرتاح.
عضوي: يتم تصنيع الميسو الخاص بنا فقط من أفضل المواد الخام والمكونات العضوية، وبالتالي فهو معتمد عضويًا بنسبة 100%.

المكونات:

ماء
فول الصويا* (31%)
أرز الحبوب الكاملة* (23%)
ملح البحر
خميرة
ثقافة كوجي (أ. أوريزا)
*من الزراعة العضوية الخاضعة للرقابة

المواد المسببة للحساسية:

فول الصويا

القيم الغذائية لكل 100 جرام

الطاقة: 821 كيلوجول / 196 كيلو كالوري
الدهون: 7.2 جرام
منها الدهون المشبعة: 0.9 جرام
الكربوهيدرات: 17.8 جرام
منها السكريات: 10.5 جرام
البروتين: 10.8 جرام
الملح: 11.5 جرام

صفات

الميسو - ويسمى أيضًا "الزبدة البنية في اليابان" - هو مستحضر تقليدي مصنوع من فول الصويا والأرز وثقافة تخمير خاصة: فطر كوجي. معجون ميسو له العديد من الاستخدامات في المطبخ الآسيوي والمطبخ الكلي، وخاصة كتوابل للصلصات والتتبيلات. كما يتم استخدامه بشكل شائع كقاعدة للحساء والمرق، مثل حساء ميسو.
إن الميسو الخاص بنا ليس مجرد معجون توابل عادي. مثل الأطعمة المخمرة الأخرى، يعد الميسو سهل الهضم بشكل خاص ويعزز صحة الأمعاء. إنه يوفر الكثير من البروتين النباتي، كما أن التخمير يخلق بكتيريا حمض اللاكتيك والإنزيمات التي تدعم وتحفز الهضم.
ومن بين العناصر الغذائية التي يحتويها: فيتامين ب2، وفيتامين هـ، والأيزوفلافون، والليسيثين، والكولين، والعديد من الأحماض الأمينية الأساسية.
إن ميسو لدينا، بطبيعة الحال، غير مبستر وبالتالي فهو حي بنسبة 100٪.
ميسو أكا تسوبو الأحمر حار وقوي النكهة. وهو يختلف بشكل كبير عن الميسو الأكثر اعتدالًا بسبب عملية التخمير الطويلة.

جودة

أسس بول وليون شركة Fairment في برلين عام 2015. ويقومان بتخمير كل شيء تقريبًا غير مثبت بمسامير، وذلك بمساعدة ملايين الميكروبات. ببساطة، إنه شكر منعش للأمعاء ولذيذ للحنك: بروبيوتيك، خام، ولذيذ للغاية.
منذ البداية، تعاونت الشركة الناشئة مع Delphin Workshops: وهي منشأة مقرها برلين للأشخاص ذوي الإعاقة. بالتعاون مع الموظفين ذوي الإعاقة، يقومون بتحضير وتعبئة وتغليف عبوات المعرض.

"العدالة" لا تقتصر على الاسم فقط، بل هي شيء يتم عيشه وتجربته هنا كل يوم.